من النصيحه للمسلمين أن تألم لألامهم وأن تفرح لأفراحهم وأن تهتم لهمومهم
آلا أنك تبيت فى بيتك مع أهلك وأولادك تنسى آلآم المبعدين الغرباء وتنسى آلآم المحرومين الجوعى والعرايا وتنسى آلآم المشردين الذين أخرجوا من ديارهم بغير حق وأخذوا بعيدا عن أهليهم وأحبتهم أو هؤلاء الخائفين الذين يأتيهم من أنواع الخوف والهلع ما الله أعلم به إن ذلك يقتضى بلا شك على الأقل إن عجزنا أن نمد لهم يدا بالمساعده وألا تكون قلوبنا قاسيه عن الشعور بألامهم علها تتحرك فى صدق بالدعاء لهم وطلب النجاه لهم من الله سبحانه وتعالى المؤمن المهيمن
آلا أنك تبيت فى بيتك مع أهلك وأولادك تنسى آلآم المبعدين الغرباء وتنسى آلآم المحرومين الجوعى والعرايا وتنسى آلآم المشردين الذين أخرجوا من ديارهم بغير حق وأخذوا بعيدا عن أهليهم وأحبتهم أو هؤلاء الخائفين الذين يأتيهم من أنواع الخوف والهلع ما الله أعلم به إن ذلك يقتضى بلا شك على الأقل إن عجزنا أن نمد لهم يدا بالمساعده وألا تكون قلوبنا قاسيه عن الشعور بألامهم علها تتحرك فى صدق بالدعاء لهم وطلب النجاه لهم من الله سبحانه وتعالى المؤمن المهيمن
تعليقات
إرسال تعليق