التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض الرسائل ذات التصنيف أسلوب حياة

<الاشباع العاطفي لدى الأطفال >

 الحب هو أول وأهم أحتياج نفسى للطفل ولنا جميعاًَ فهذه الاحتياجات النفسيه هى احتياجتنا جميعا ولكنك قد تستطيع _ بأعتبارك ناضجاََ _أن تعبر عنها وتبحث عن إشباعها بطريقه أو بأخرى غير أن الطفل  قد لا يستطيع  أن يعبر عنها بشكل واضح بالاضافه الى أنك المصدر الوحيد لأشباعها  هل شعرت أنت نفسك أن شريك حياتك لا يحبك ؟ كيف شعرت انه لا يحبك ؟ ما الذى يفعله شريك حياتك والذى يجعلك  تشك فى حبه لك ؟  كيف تعرف أن شريك حياتك يحبك ؟  ما السلوك الذى يفعله والذى يجعلك تتأكد أنه يحبك ؟ هل عندما يقول لك إنى أحبك ؟ أم عندما يحضنك  ؟ أم عندما ينظر اليك  نظره معينه؟  أم عندما يقضى معك وقتاًَ خاصاََ بدون أى مشغوليات ؟ أم عندما يجلب لك هديه ؟ لكل منا طريقه فى التعبير عن الحب وطريقه لاستقبال هذا الحب  فهذه زوجه تقول  إن زوجى لا يحبنى لأنه لا يقول لى إنى أحبك  وهذا زوج يقول أنا فعلا لا أقول هذه  العباره تحديداً  لكنى أفعل أشياء كثيره تدل على أنى أحبها  فشعارى أفعال لا أقوال  عندما لا تعرف كيف تعبر عن حبك لشريك حياتك بالطريقه التى يدرك بها الحب  فأنت فى مأزق مستمر قد يتسبب فى كثير من المشاكل  والامر كذلك بالنسبه لأبنك 

التفكير السلبى والايجابى

مسببات التفكير السلبي  1/  البعد عن الله سبحانه وتعالى   الحياه الماديه التى نعيش فيها ، والمنافسه القويه التي نراها حولنا ، والتغيير  السريع جعل معظم الناس يضيع مع التحديات ، ويبتعد عن الله سبحانه وتعالى سواء كان يدرك ذلك أو لا  .  فحياه البعض منا  تدور حول شيء واحد وهو المال ، فيكون  بعيد كل البعد عن الروحانيات ، وتكون لغته الاساسيه هي المال ، والعمل  ومهما ارتفعت ثروته  لا  يذكر فضل الله تعالى عليه . ولذلك كانت الحياه سلسله من المشاكل، والمتاعب ، والصعوبات ،  وكلما خرجنا من مشكله دخلنا  في مشكله أخرى   هل تعرف ما السبب الاساسى فى ذلك ؟ السبب  هو البعد عن الله سبحانه وتعالى  ، فالمؤمن الحقيقي يتوكل  على الله تعالى،  ويتقيه، ويشكره   فى السراء وفي الضراء، ولا يكف عن التقرب إليه  عز وجل . أما  الشخص الذي  يبتعد عن الله تعالى، فتكون الدنيا أكبر همه ، و حياته ضنكا ، مملوءه  بالسلبيات ، وقد  قال سبحانه وتعالى  في كتابه الكريم :  ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشتا ضنكا ونحشره يوم القيامه أعمى . 2/ البرمجه السابقه :  هل سمعت عن هذه التجربه  : إن شخص أراد أن  يقود  سيارته ، فقام بكل شيء كما هو ا