التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض الرسائل ذات التصنيف شخصيات

عمر بن الخطاب رضي الله عنه

أسمه :   عمر بن الخطاب بن نُفيل بن عبد العزّى بن رياح بن عبد الله بن قرط بن رزاح بن عدي بن كعب بن لؤي بن غالب بن فِهر بن مالك بن النضر بن كنانة بن خزيمة بن مُدرِكة بن إلياس بن مُضر بن نزار بن مَعَدِّ بن عدنان  كنيته  ابا حفص ويقال سماه بها النبى صلى الله عليه وسلم في غزوه بدر ويقال نسبه الى ابنه حفص لقبه : الفاروق  واطلقه عليه النبي صلى الله عليه وسلم في أول يوم إسلامه رضي الله عنه أمه :  حنتمة بنت هشام بن المغيرة بن عبد الله بن عمر بن مخزوم  نشأته ومكانته : نشأ فى مكه من أشراف قريش في الجاهليه له المكانة الرفيعة عندهم  والكلام المسموع بينهم، صاحب فراسةٍ وفطنة ودهاء  متميزٌ بالشجاعة والقوة والهيبة حتى قال فيه ابن مسعود رضي الله عنهما (ما زلنا أعزة منذ أسلم عمر) ملامحه   كان طويلاً وجسيماً حتى فاق الناس في طوله  أصلعاً شديد الصلع  أبيضاً فيه حُمرةً إسلام عمر ومكانته   سمع عن إسلام أخته فاطمة وزوجها سعيد بن زيد بن عمر   بن نويل  فانطلق باتجاههما بُغية أذيتهما  وكان عندهما خبّاب بن الأرت يعلمهما القرآن الكريم فلمّا طرق عمر -رضي الله عنه- الباب اختبأ خبّاب ودخل عمر غاضباً فضرب أخته فشجّها 

أبو عبيدة بن الجراح

فتح مدينه القدس فى عهد عمر بن الخطاب. اصبحت القدس تحت الحكم الاسلامى كامله فى عهد الدوله الأمويه فى عهد معاويه بن ابى سفيان عام 614 هجريه, وعندما تولى الخلافه عبد الملك بن مروان بنى مسجد الصخره, وجدد المسجد الأقصى فى العهد العباسى, سمح الخليفه العباسى هارون الرشيد عام 786 للامبراطور شرلمان بترميم الكنائس, وزياره القدس, وأعطى أمانه وحمايته لكل من يريد زياره القدس, واستمر الخلفاء المسلمون يحكمون القدس, ويحافظون علي المقدسات, الى أن هجم الصليبين على القدس, وهدموا المعابد وقتلوا المسلمين, و وصل عدد القتلى 90 ألف قتيل, وأحتلوا البلد 88 عام من عام 1099 ميلاديه حتى عام 1187 وحررها صلاح الدين الأيويى يوم الجمعه 27رجب 583 هجريه _1187 ميلاية

لقطات من حياة هدى شعراوى

هدى شعراوي، هى مؤسسة الحركة النسائية في مصر، وأول إمرأة مسلمة مصرية تقوم بنزع النقاب علانية فى مصر عام 1921 ميلادية, أسمها الكامل هو نور الهدى محمد سلطان، ولدت  في صعيد مصر و بالتحديد في محافظة المنيا في 23  يونيو عام 1879، و تعد أبرز الناشطات المصريات حتى منتصف القرن العشرين. عائلة هدى شعراوى و طفولتها والدها محمد سلطان باشا، يعد هو المتسبب فى هزيمة الثورة العرابية و السماح للإنجليز بأحتلال مصر عبر خيانته لجيش عرابى سامحاً للقوات الانجليزية بتحقيق الأنتصار, و كوفئ على خيانته من جانب البريطانيين عبر تقديم النياشين اليه, بعد أن كان رئيس مجلس النواب المصرى الأول فى عهد الخديوى توفيق. تعلمت هدى شعراوى فى منزلها, و عانت من الكثير من التضييق فى صغرها بسبب قناعات عائلتها المفضلة للذكور على الأناث مما كان له أكبر الأثر على توجهاتها الفكرية فى المستقبل, وتزوجت من ابن عمتها "علي الشعراوي" حين كانت فى عمر الثالثة عشر فى حين كان عمر زوجها قرابة الخمسين عاماً، بعد أن اشترطت عليه تطليق زوجته الأولى, وغيرت لقبها بعد الزواج من هدى سلطان إلى هدى شعراوي تقليداً للنهج البريطانى، إلا انها و بعد

أم عمارة - نسيبه بنت كعب بن عمرو

أم عمار نسيبه بنت كعب بن عمرو بن عوف بن مبذول بن عمرو بن غنم بن  مازن بن النجار  نشأتها  أنصاريه صحابيه من الخزرج ولدت بيثرب قبل الاسلام  أسرتها   تزوجت من زيد بن عاصم الأنصار ى قبل الاسلام  أنجبت منه حبيب وعبد الله وتميم  وحبيب حضر بيعه الرضوان  وهو  الذى  بعثه النبي صلى الله عليه وسلم إلى مسيلمه الكذاب فقطع أطرافه وألقى به فى النار عندما  رفض أن  يؤمن به -- ثم تزوجت  من غزيه بن عمرو الانصارى و أنجبت منه ابنها  ضمره  جهادها عرف عنها الإخلاص والشجاعه  شاركت فى غزوه أحد و غزوه حنين  و غزوه بنى قريظه وغيرهم كما حضرت  معركه اليمامه هى وابنها عبدالله    وعندما نادى النبي محمد في أصحابه صبيحة يوم أُحد للخروج لمطاردة قريش، همّت أم عمارة للخروج معهم، لكنها لم تستطع  المشاركة معهم  بعد أن أثقلتها جراح يوم أحد. حيث جرحت ١٣جرحا    كما عرف عنها الصبر وكان ذلك واضحا عندما قتل إبنها حبيب على يد مسيلمه الكذاب قالت لمثل هذا أعدتته وعند الله أحتسبته  فى عام 6 هجريه خرجت هى والف وخمسمائة من المسلمين مع النبي صلى الله عليه وسلم إلى العمره كما شهدت صلح الحديبية الذى عقد بين المسلمين وأهل مكه وفاتها  ماتت